التضامن العراق

§

الصفحة الرئيسية> أخبار> وخفضت إلى الحضنة بعد العراقية (...)

خفضت المرأة العراقية إلى الحضنة بعد الحرب
الثلاثاء 5 مارس، 2013 عن طريق ستيفان
نشرت في مترو 4 مارس 2013:

هناك 20 عاما، يرتدي العراقية وفق ما يرونه مناسبا، قاد السيارات وكسب المال. لكل ما يتعلق بحقوق المرأة، كان العراق ثم الأكثر تقدمية في الشرق الأوسط. هذا لم يعد هو الحال اليوم.

وقال "منذ بداية الحرب هناك 10 عاما، قد انزلق العراق إلى الأصولية الإسلامية والمرأة تدفع الثمن، ويقول
ينار محمد، رئيسة منظمة حرية المرأة في العراق (منظمة حرية المرأة).

"حتى في الأسر التي كانت ليبرالية قبل الحرب، والمرأة هي الآن فقط يعتبر السلف الذين ليس لديهم الحق في إبداء الرأي. "لقد تدهور الوضع، على الرغم من أن الأميركيين قد أنشأت بعد الحرب مباشرة، حصة من 25٪ من النساء في البرلمان الجديد.

حتى لو كان حياة المرأة في خطر، ليس لدينا الحق في منحه اللجوء. نحكم أن المرأة إذا يتعارض مع رغبات المجتمع، وقالت انها يستحق القتل. ينار محمد، رئيسة منظمة حرية المرأة في العراق (منظمة حرية المرأة)

اغتيل لدينا الرفيق آزاد أحمد
الاثنين 4 نوفمبر، 2013، من قبل المشرف، نيكو
قتل آزاد أحمد. عثر عليه ميتا في سيارته على النار، 30 أكتوبر 2013، على الطريق بين كركوك والسليمانية، كردستان العراق.

أنها ليست جريمة سياسية؟ لا أحد يعرف. آزاد، ولد في عام 1971، كان ناشط لأكثر من عشرين عاما. شارك في تأسيس الحزب الشيوعي العمالي العراقي في عام 1993، وعمل في المكتب السياسي. أيضا، كان عضوا في المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي الكردستاني منذ إنشائها. وكان عضوا في المجلس المركزي لمؤتمر حرية العراق منذ بدايتها.

كان أيضا ناشطا في مجال حقوق الطفل، مدير المركز لحقوق الإنسان للأطفال في بغداد، حيث تولى رعاية اللاجئين الشباب، نافيا والانقسامات العرقية والدينية.

التقيت مرارا آزاد، واليابان، بناء على دعوة من زنكو، والجمعية الوطنية للسلام والديمقراطية. لقد استمتعت فكاهته، طفه، تفانيه في مواصلة لرعاية أطفال الشوارع في خضم الحرب الأهلية. تبادلنا بانتظام عبر الإنترنت. كان يحب الحديث عن أولاده كان يحبها وعائلته، مع مزاج جيد دائما على قدم المساواة. هذا هو خسارة كبيرة لأسرته، وأصدقائه، وحركتنا.

نيكولا Dessaux

الصفحة الرئيسية> أخبار> تقريبا ضعف عدد عمليات الإعدام في عام 2012 من (...)

تقريبا ضعف عدد عمليات الإعدام في عام 2012 من عام 2011
الخميس، 11 أبريل، 2013 بواسطة ستيفان
استخراج: التبليغ "أحكام الإعدام وعمليات الإعدام في عام 2012" (منظمة العفو الدولية، 10 أبريل 2013):

من خلال الزيادة في عدد حالات الإعدام في البلاد، والعراق في المرتبة الثالثة في العالم ويظهر أكبر زيادة عمليات الإعدام أكدت منذ عام 2011. أعدم ما لا يقل عن 129 شخصا، أي تقريبا ضعف مجموع المعروفة لعام 2011 (68 على الأقل) وأعلى رقم منذ عام 2005. غالبا ما كانت أحكام الإعدام تنفذ في سلسلة، ووصل الى رقم 34 في يوم واحد. وحكم على اثنين على الأقل من النساء حتى الموت، وأعدم خمسة أشخاص على الأقل. وقد سجلت منظمة العفو الدولية ما مجموعه 81nouvelles ما لا يقل عن أحكام الإعدام، ولكن ربما يتم بلغ العدد الفعلي لعدة مئات. وفقا لإحصاءات الحكومة، وعدد من أحكام الإعدام في كل عام لمدة خمس سنوات الأحكام ما بين 250 و 600. وأدين معظم الناس من الجرائم ذات الصلة بالإرهاب، وغيرهم بتهمة القتل. يتم مراجعة جميع أحكام الإعدام تلقائيا من قبل المحكمة العراقية النقض، ويجب أن يتم التصديق عليها من قبل هيئة الرئاسة قبل التنفيذ يمكن أن تحدث. كان مئات من الناس لا يزالون تحت تأثير جملة رأس المال في نهاية السنة؛ تنفيذ peutsurvenir لحظة إلى أخرى.
أعدم السكرتير الشخصي والحارس الشخصي لصدام حسين، عبد الحميد محمود، شنقا في 7 حزيران حكم عليه بالإعدام من قبل المحكمة الجنائية العراقية العليا في عام 2010، جنبا إلى جنب مع طارق عزيز، وزير الخارجية السابق ونائب رئيس الوزراء، سعدون شاكر وزير الداخلية السابق. وأدين هؤلاء الرجال الثلاثة بالتورط في حملة استهدفت نشطاء سياسيين من المعارضة في عهد صدام حسين. يمكن تنفيذها سعدون شاكر وطارق عزيز في أي لحظة أخرى. 16 ديسمبر، حكم على طارق الهاشمي، نائب الرئيس العراقي السابق الآن في المنفى في تركيا، وأحمد قحطان، وابنه، بالإعدام غيابيا بتهمة حيازة واستخدام الأسلحة.هذه الجملة الجديدة حتى الموت هو الخامس لتم ضوحا ضدهم في عام 2012 بسبب جرائم تتعلق بالإرهاب.

في كثير من الحالات، وحكم على شخص بالإعدام بعد محاكمات لا تفي بالمعايير الدولية للمحاكمة العادلة، بما في ذلك على أساس "اعترافات" انتزعت تحت وطأة التعذيب أو غيره من ضروب سوء العلاجات. قيل المتهمين تعرضوا للتعذيب منهجية أثناء احتجازهم أنهم تعرضوا للضرب بالأسلاك، وأحرقوا وجهه مع السجائر، والصعق بالصدمات الكهربائية على اليدين والرسغين والأصابع و الكاحلين والقدمين واقتيد إلى غرفة حيث تمت تغطية أرضية مع ورقة المياه حيث تدفقت تيار كهربائي.
ومع ذلك، واصلت المحاكم للنظر في "الاعترافات" باعتبارها دليلا من الذي جعل حكمهم حتى بعد عاد المتهم إلى أقواله. بعض القنوات التلفزيونية بث مثل هذه "الاعترافات" التي وضعت في العراقية المتهمين أنفسهم في سؤال قبل افتتاح المحاكمة.
وحكم على أربعة عراقيين، حمدي عادل نبهان، معاذ محمد عابد، أحمد عامر الكسار ومحمود شاكر العند، بالإعدام في 3 كانون الأول بتهمة الانتماء إلى جماعة مسلحة تورط في ارتكاب جرائم ذات الصلة بالإرهاب، في نهاية محاكمة جائرة في الانبار في غرب العراق. أنها، على ما يبدو، قد تعرضوا للتعذيب بعد اعتقالهم عندما كانوا محتجزين بمعزل عن العالم الخارجي لعدة أسابيع في مديرية مكافحة الجريمة مقرها في الرمادي، عاصمة محافظة الأنبار. "اعترافاتهم" ثم أذيعت في 24 و 25 ابريل في الأنبار، محطة تلفزيون محلية. في المحاكمة، فإنها أبلغ المحكمة الجنائية الانبار أنهم أجبروا تحت التعذيب على "الاعتراف".شهادة سجين وصورا لبعض الإصابات يثبت مزاعم تعرضهم للتعذيب. وكشف الفحص الطبي من واحد منهم أيضا آثار حروق أو إصابات أخرى ناتجة عن التعذيب. لمعرفة المنظمة، تم فتح أي تحقيق في مزاعم التعذيب التي أدلى بها أربعة رجال.



المشاركات

، 1. Cnvkzeibbivj 22 حزيران، 06:34، من خلال xqqimivdsh
jBFP7C irsiumqwawst، [URL = http://ehtwnlhpearb.com/] ehtwnlhpearb [/ URL]، [رابط = http://xhgyxvjktebk.com/] xhgyxvjktebk [/ رابط]، http://hxteiejvncag.com/

أي رسالة أو تعليق؟


اسمك

عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك


عنوان (مطلوب)

نص الرسالة (مطلوب)
إلى {{جريئة}}
{مائل} ل
تحولت [تشعبي-> الإلكتروني http:// ...]
رسالة الاقتباس
تحيط "علامات الاقتباس"

لإنشاء فقرات يكفي ترك أسطر فارغة.


البحث:
في نفس القسم

عيد العمال في بغداد
ضد مشروع القانون على الزواج من 9 سنوات
الصور 8 آذار
آل Mousawat (والمساواة) محطات إذاعية عبر الإنترنت
خسارة لا تعوض
اغتيل لدينا الرفيق آزاد أحمد
تقريبا ضعف عدد عمليات الإعدام في عام 2012 من عام 2011
النضال من أجل السلام أمريكي وأحد قدامى المحاربين في العراق
خفضت المرأة العراقية إلى الحضنة بعد الحرب
مظاهرة لعمال النفط في العراق

Google Traduction pour les entreprises :Google Kit du traducteurGadget TraductionOutil d'aide à l'export

Désactiver la traduction instantanéeÀ propos de Google TraductionMobileConfidentialitéAideEnvoyer des commentaires